×

كيف يتم استخدام الكلمات المفتاحية؟

إذا وجدت أن بحثك عاد بعدد كبير جداً من النتائج، قد ترغب في تحسين عملية البحث. يمكنك تحسين نتائج البحث عن طريق إضافة كلمات مفتاحية أخرى لبحثك أو باستخدام أداة تصفية الكلمات المفتاحية التي تقوم بتصفية النتائج لجعلها تعكس بشكل أكثر دقة المعلومات التي تبحث عنها. يمكن العثور على أداة تصفية الكلمات المفتاحية فوق نتائج البحث.

تحسين نتائج البحث؟

إذا وجدت أن بحثك عاد بعدد كبير جداً من النتائج، قد ترغب في تحسين عملية البحث. يمكنك تحسين نتائج البحث عن طريق إضافة كلمات مفتاحية أخرى لبحثك أو باستخدام أداة تصفية الكلمات المفتاحية التي تقوم بتصفية النتائج لجعلها تعكس بشكل أكثر دقة المعلومات التي تبحث عنها. يمكن العثور على أداة تصفية الكلمات المفتاحية فوق نتائج البحث.

تريد الوصول مباشرة؟

فيما يلي بعض الروابط السريعة التي تقوم بأخذك مباشرة للموضوعات الرئيسية:

للاشتراك بالإصدارات الدورية

جامعة زايد تستضيف الملتقى السادس لنادي الموارد البشرية في 2019

الخميس، 14 نوفمبر 2019

عقدت الهيئة الاتحادية للموارد البشرية الحكومية، مؤخراً، الملتقى السادس لنادي الموارد البشرية خلال العام 2019، وذلك في مقر جامعة زايد بدبي، بمشاركة عدد من طلبة وأساتذة الموارد البشرية في الجامعة.

وركز الملتقى على تعريف الحضور باستراتيجية الموارد البشرية في الحكومة الاتحادية، ورؤية الهيئة ورسالتها، وأبرز أهدافها الاستراتيجية، والأدوار والمسؤوليات التي تضطلع بها، بالإضافة إلى أبرز مبادرات الهيئة ومشروعاتها على مستوى الحكومة الاتحادية.

وتحدثت سلوى عبد الله مدير إدارة المشروعات والبرامج في الهيئة عن مبادرة نادي الموارد البشرية، التي أطلقتها الهيئة في العام 2010، مؤكدةً أنه يشكل منصة مجانية مثالية للتواصل الفكري والمعرفي بين المختصين والمهتمين بالموارد البشرية من كافة قطاعات العمل من داخل دولة الإمارات العربية المتحدة وخارجها.

وأوضحت أن نادي الموارد البشرية بات نافذة مهمة لكافة المعنيين والمهتمين في مجال الموارد البشرية، يناقشون من خلاله أحدث القضايا والتحديات ذات العلاقة بتنمية وتطوير رأس المال البشري في القطاعين الحكومي والخاص على حد سواء، ويواكبون عبره آخر المستجدات العالمية في هذا المجال.

ولفتت سلوى عبدالله إلى أن باب الانتساب لنادي الموارد البشرية مفتوح ومجاني لكل من يرغب من المعنيين والمهتمين بمجالات الموارد البشرية والدعم المؤسسي وغير ذلك، ويمكن التقدم بطلب انتساب للنادي من خلال: (الموقع الإلكتروني للهيئة www.fahr.gov.ae، والبريد الإلكتروني للنادي (HRClub@fahr.gov.ae).

واستعرضت فرق عمل الهيئة خلال الملتقى الآلية التي تطبقها الهيئة لقياس مستوى تطور ونضج كفاءة إدارات الموارد البشرية وممارساتها، في مؤسسات الحكومة الاتحادية، والتي تستند نتائجها إلى مؤشرات ونتائج الوزارات والجهات الاتحادية المستخرجة من نظام إدارة معلومات الموارد البشرية في الحكومة الاتحادية "بياناتي" ونظام التقارير الذكية التابع له.

وبين أن الهدف من هذه الآلية هو: (تطبيق نموذج موحد وموضوعي لقياس مستوى تطور ممارسات الموارد البشرية الحكومية، وتطوير مستوى أداء إدارات الموارد البشرية، وفقاً لأفضل المعايير والممارسات العالمية، بحيث يكون لها تأثير عال في وظائفها على تطور الموظفين وتحقيق الخطط الاستراتيجية للمؤسسات، والتحسين المستمر لوظائف الموارد البشرية من خلال تطوير خطط عمل، وتبني مبادرات ومشاريع تسهم في رفع مستوى تطور إدارات الموارد البشرية بشكل مستمر).

وذكر فريق الهيئة أن آلية قياس مستوى تطور إدارات الموارد البشرية في الحكومة الاتحادية، تتيح تقييم الوزارات والجهات الاتحادية، وفق أربعة محاور أساسية هي: (الحوكمة، وكفاءة التوظيف، والدمج والإشراك، ومحور التطوير)، حيث أدرجت "الهيئة" مجموعة من المؤشرات تحت كل محور وتكون مرتبطة به، وقامت بتخصيص أوزان لهذه المحاور حسب أهميتها.

وخلال الجلسة تعرف طلبة جامعة زايد، على العديد من سياسات وأنظمة الموارد البشرية التي أطلقتها الهيئة على مستوى الحكومة الاتحادية ومنها: (الأنظمة الإلكترونية المنضوية تحت نظام إدارة معلومات الموارد البشرية في الحكومة الاتحادية "بياناتي" كنظامي إدارة الأداء والتدريب والتطوير الإلكترونيين الخاصين بموظفي الحكومة الاتحادية، ونظام التخطيط الاستراتيجي للقوى العاملة في الحكومة الاتحادية، ونظام تقييم وتوصيف الوظائف في الحكومة الاتحادية).

وتم إطلاع طلبة الموارد البشرية على أحدث المفاهيم والتقنيات المستخدمة في مجال أنظمة الموارد البشرية الإلكترونية مثل: (الذكاء الاصطناعي، والبلوك تشين، والواقع الرقمي UR، والتحليل المتقدم والتنبؤ والخدمات الاستباقية، والتقنيات الذكية mobility، وأنظمة الرد باعتماد الروبوتات، ولوحات التحكم الذكية).

وتخلل الملتقى جلسة نقاشية بين الطلبة وفريق الهيئة، تم خلالها فتح باب الحوار، والرد على أسئلتهم، والوقوف على توجهاتهم المهنية والعلمية، وتقديم النصائح العملية التي من شأنها مساعدتهم على التميز في عالم الموارد البشرية.

المزيد من الأخبار

للأعلى